THE ULTIMATE GUIDE TO الابتزاز العاطفي

The Ultimate Guide To الابتزاز العاطفي

The Ultimate Guide To الابتزاز العاطفي

Blog Article



الطلب: يعد أول مرحلة ويطلب فيها الشخص من شخص أخر القيام ببعض الأمور، ومن الممكن أن يكون هذا الطلب بصورة مباشرة، أو بصورة غير مباشرة.

يعتمد الشخص المبتز على العديد من الأساليب المختلفة، وتتعدد أنواع الابتزاز، وتتمثل أهمها فيما يلي:

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

الامتثال: يستسلم الشخص الأخر في هذه المرحلة النهائية، ويقوم بتحقيق المطالب التي يطلبها الشخص المبتز.

أشكال الابتزاز العاطفي وأمثلة عليه وأضراره وكيف تتعامل معه

هل تشعر أنَّك الوحيد الذي يستسلم أو يقدم تضحيات لتستمر العلاقة؟

كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.

وكذلك ينبغي أن يدرك الشخص بأنه له الحق في عدم الإفصاح عن الأمور الشخصية الخاصة به.

ويحتاج الشخص إلى تعلم رفض تلك التي لا تناسب الاحتياجات الشخصية التي يريد تحقيقها.

التعامل بشكل أكثر واقعية في الأمور المختلفة والقبول من قبل الطرفين بتحمل المسؤولية في العلاقة.

لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن الابتزاز العاطفي يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟

ينص قانون المملكة المتحدة على ما يلي: "يتم تعريف السيطرة القسرية من خلال نمط السلوك الذي يهدف تدريجيا إلى ممارسة القوة والسيطرة على شريك حميم آخر. يعتبر القانون أن الجاني هو الشخص الذي يرتكب هذه السلوكيات القسرية باعتباره المسؤول الوحيد.

وهناك المعاقبون لأنفسهم، يتضمن هذا النوع من الابتزاز العاطفي أيضا تهديدات. لكن بدلا من تهديدك بشكل مباشر، يشرح المعاقبون لأنفسهم ما قد يفعلونه بأنفسهم إذا لم تحقق لهم مطلبهم، قد يهدد هذا الشخص بالانتحار مثلا لدفعك لتنفيذ ما يرغب فيه، في هذه الحالة فإن المبتزين يستخدمون تكنيكات العقاب الذاتي بتدوير الموقف ليجعلوا الأمر يبدو كما لو أن الصعوبات التي يواجهونها هي خطؤك أنت، لجعلك تشعر بميل أكثر لتحمل المسؤولية ومساعدتهم.

غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.

Report this page